في مبادرة رائدة، أعلن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان أن الصين هي المحطة الأولى لمهمة اللجنة الوزارية الإسلامية، التي تهدف إلى ممارسة الضغط الدولي ووضع حد للصراع في غزة. ويأتي هذا الجهد الدبلوماسي في أعقاب قمة عربية إسلامية مشتركة غير عادية في الرياض، حيث يتوجه الوزراء المعينون إلى بكين يوم الاثنين.
1. الضغط الدولي من أجل وقف إطلاق النار: الزعماء العرب والإسلاميون يعينون وزراء لزيارة الصين، ويعربون عن الحاجة الملحة إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة.
2. التأكيد على المساعدات الإنسانية: تؤكد اللجنة على ضرورة دخول المساعدات الإغاثية إلى غزة، والعمل على حل الأزمة ووقف الحرب.
3. قرار القمة المشتركة: وزراء الخارجية مكلفون بتحرك دولي فوري يهدف إلى عملية سياسية حقيقية وسلام شامل في غزة.
4. الدبلوماسية العالمية: وزير الخارجية السعودي يلتقي بممثل الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ويناقش التطورات في غزة ويرفض التصعيد العسكري الإسرائيلي.
5. النداء الإنساني: ضرورة فتح ممرات إنسانية لمساعدة الأطفال والنساء والمدنيين وإدانة انتهاكات القانون الدولي الإنساني.
6. الحوار الدولي: أكد الاجتماع مع وزير خارجية الظل في المملكة المتحدة على أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار وتوصيل المساعدات إلى غزة.
