لما ازدادت أعداد المدارس الأهلية كان التفكير في نوع آخر لأداءات المدارس فجاءت المدارس المتقدمة الأهلية برؤيتها ورسالتها الشامخة عند إعداد أبنائها ليصبحوا متفاعلين مع معطياتهما ليسهموا في حل مشكلاتهم، ومشكلات مجتمعهم ، حيث عافت الرتابة، وسئمت التقليد، فجعلت همتها تكون تربيتها متوازنة وسطية تلبي حاجات الروح والعقل والجسد. حيث تتصدر المشروعات التي ترفد المنهج مثل مشروع (المربي المخلص – التوريث – التاجر الصغير – الروبوت – الفاب لاب – المعلم الزائر - مركز القدرات والتحصيلي للثانوي – تدريس الرياضيات والعلوم والحاسب باللغة الانجليزية – مركز قيادات لأعداد الكوادر الادارية والفنية). وركزت المدارس على مشروع تمكين الذي يمكن المعلم والطالب للوصول الى درجة الاتقان في كافة المهارات المستهدفة. وتبنت المدارس نظرية STIM مستلهمة الفلسفة الفنلندية واستراتيجية 3M بجعل المتعلم والمعلم والمنهج نقطة البدء والانتهاء معاً. وقد تأهلت لأن تكون المدرسة الأفضل بالرياض والثالث على مستوى المملكة فتنوعت نشاطاتها بين التعليم الأهلي والتعليم الدولي ( الدبلوما الأمريكية ) لكافة فئات البنين والبنات لجميع المراحل (التمهيدي -الابتدائي –المتوسط – الثانوي)وقد رشح مركز الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع مدارسنا لاستضافة (30) طالبا (أول متوسط وأول ثانوي) كمنحة مجانية مساهمة من المدارس (شركة المدارس المتقدمة)